تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

اليوم الدولي للنساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي

Partner News

Submitted by editor1 on
Back

اليوم الدولي للنساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي

Source: صفحة الأمم المتحدة

من أجل نهوض حقيقي بالنساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي

لا يتحقق النهوض الحقيقي ما لم يُقترن القول بالفعل، وما لم تتحوّل النوايا إلى خطوات جريئة تُحدث التغيير المنشود. ويبدأ ذلك بالاستثمار في التعليم، وتنمية المهارات، وبرامج الإرشاد التي تمنح الفتيات والنساء الشابات المنحدرات من أصل أفريقي الأدوات اللازمة للتطور والمنافسة. ويشمل كذلك المواجهة الصريحة للصور النمطية العنصرية والجندرية المنتشرة في وسائل الإعلام والمناهج والسياسات، والتي تستمر في إسكات أصواتهن وتغييب مساهماتهن. ولا بدّ من كفالة حضورهن في مواقع القرار السياسي، والقانوني، والاقتصادي، حيث يُمكنهن المشاركة الحقيقية في صياغة السياسات. كما ينبغي دعم جمع البيانات المصنفة حسب العرق والنوع، إذ تمثل تلك البيانات ركيزة لوضع سياسات أكثر عدلاً واستجابة. وأخيرًا، لا بد من توفير الحماية للمدافعات عن الحقوق، والناشطات، والقائدات المجتمعات، اللواتي يُناضلن في الصفوف الأمامية من أجل العدالة والمساواة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في صفحة الأمم المتحدة، بتاريخ 25 تموز/يوليو، 2025.

وسومات

أخبار
النساء والفتيات المنحدرات من أصول أفريقية هن جوهر الحركة بارتقائهن فوق التمييز ليأخذن مكانتهن في العالم من خلال رحلة تحوّلية ترتكز على التعليم والقيادة والكرامة.

من أجل نهوض حقيقي بالنساء والفتيات المنحدرات من أصل أفريقي

لا يتحقق النهوض الحقيقي ما لم يُقترن القول بالفعل، وما لم تتحوّل النوايا إلى خطوات جريئة تُحدث التغيير المنشود. ويبدأ ذلك بالاستثمار في التعليم، وتنمية المهارات، وبرامج الإرشاد التي تمنح الفتيات والنساء الشابات المنحدرات من أصل أفريقي الأدوات اللازمة للتطور والمنافسة. ويشمل كذلك المواجهة الصريحة للصور النمطية العنصرية والجندرية المنتشرة في وسائل الإعلام والمناهج والسياسات، والتي تستمر في إسكات أصواتهن وتغييب مساهماتهن. ولا بدّ من كفالة حضورهن في مواقع القرار السياسي، والقانوني، والاقتصادي، حيث يُمكنهن المشاركة الحقيقية في صياغة السياسات. كما ينبغي دعم جمع البيانات المصنفة حسب العرق والنوع، إذ تمثل تلك البيانات ركيزة لوضع سياسات أكثر عدلاً واستجابة. وأخيرًا، لا بد من توفير الحماية للمدافعات عن الحقوق، والناشطات، والقائدات المجتمعات، اللواتي يُناضلن في الصفوف الأمامية من أجل العدالة والمساواة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في صفحة الأمم المتحدة، بتاريخ 25 تموز/يوليو، 2025.

وسومات

أخبار